لا
لون له أو طعم
كنسيج
عنكبوت
شيئاً
فشيئاً يموت
غير
أنهُ
في
قلبي الحزين انشوده
بلحن
الماضي أنّات
وأشجان
غير محدوده
وحياتي
بها منكوده
وتشنجات
مبعثره
.. مذبذبه ..مهروله
إلى
حيث من يملكون
الفنادق
والمناصب والأمتعه
فيعانق
الحلم السكوت
قبل
أن أسبح في السماء
بأجنحة
فراشية أحلّق
وأركع
أبغي الدعاء
لأني
كنت
ولم
أزل أكون
العاشق
المجنون
.......
لو
استأجرت
الفندق الشهير
ووقعت
على دفتر الشيكات
ما
كان الحب مات
لو
لو
كانت
العربه تنتظر
وأفتح
لها الباب منحنياً
في
أدب جم
لكان
المظهر أهم
........
........
أين
ياصديقتي أنتِ
والعشق القديم
ومقعدنا
المتواضع
والغصن
البسيم
قبل
أن تغمركِ
ريح
الزيف والبهتان
حان الوقت
لكي أكُفْ
عن الشكوى
والأحزان
حان الوقت
لكي أكُفْ
عن الشكوى
والأحزان
فياأيتها
الذكرى
الزاحفه
في دمائي
كسلحفاه
كسلحفاه
ماكان
... كان
وياأيتها
الأشواق
المتقدة
بقلبي
منذ
سنين
انطفئي
الآن
انقلبي
رماداً
و
دخان
ويأيها
الليل
المتمادي
في السريان
لا
جدوى منك الآن
ولا
منها
كل
الأشياء سيان
لم
يبق بقعر الكأس
سوى
الأحزان
فالعشق
أصبح زائف
لالون
له أو طعم
كنسيج
عنكبوت
شيئاً
فشيئاً يموت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق